الصفحات

قال صلى الله عليه وسلم: «ليبلغن هذا الأمر ما بلغ الليل والنهار ولا يترك الله بيت مدر ولا وبر إلا أدخله الله هذا الدين بعز عزيز أو بذل ذليل، عزًا يعز الله به الإسلام وأهله، وذلاً يذل الله به الكفر» .

الجمعة، 17 فبراير 2012

دلائل تنفي صلب المسيح


وكلام ألفونسوس يظهر جليا من خلال الفلم ألذي يُصور صَلب ألمسيح والذي تَعرضه هذه ألقناه(قناة الحياه الشيطانيه) ، حيث يُعطي ألمسيح عامود ألخشب أو ألصليب ألذي يحمله على رقبته لِيُصلب عليه لِسمعان ألقروي بعد أن ساله عن إسمه سِراً بينهما ، وورد ذلك في الاناجيل تحميل سمعان القروي للصليب لوقا {23: 27} ، وألمفروض أن كل واحد من ألثلاثه يحمل صليبه على ظهره ، فلماذا يُعطي من جعلتموه ألمسيح صليبه لِسمعان ، سؤال نوجهه للقُمص زكريا بُطرس وحاشيته ولمن يقولون بقوله ، ثُم نُلاحظ ألإختلاف فيما ورد عن مُدة ألصلب فورد أنها ثلاثة ساعات ، وثلاثة أيام ، وأربعة أيام ، وورد أنه بقي حي لليوم ألرابع وألخامس .
وقد استمر إنكار صلب المسيح، فكان من المنكرين الراهب تيودورس (560م) والأسقف يوحنا ابن حاكم قبرص (610م) وغيرهم . وثمة فِرق نصرانية قالت بأن المسيح نجا من الصلب، وأنه رفع إلى السماء، ومنهم الروسيتية والمرسيونية والفلنطنيائية.
ويقول ارنست دي بوش الألماني في كتابه " الإسلام: أي النصرانية الحقة " ما معناه: إن جميع ما يختص بمسائل الصلب والفداء هي من مبتكرات ومخترعات بولص، ومن شابهه من الذين لم يروا المسيح، لا في أصول النصرانية الأصلية ، فلا رأوا المسيح ولا هُم من تلاميذه.
ويقول ملمن في كتابه " تاريخ الديانة النصرانية " : " إن تنفيذ الحكم كان وقت الغلس، وإسدال ثوب الظلام ، فيستنتج من ذلك إمكان استبدال المسيح لو كان هو الذي على الصليب ، بأحد المجرمين الذين كانوا في سجون القدس منتظرين تنفيذ حكم القتل عليهم كما اعتقد بعض الطوائف، وصدقهم القرآن ".
إذ أن المؤرخ اليهودي يوسيفوس المعاصر للمسيح والذي كتب تاريخه سنة 71م أمام طيطوس لم يذكر شيئاً عن قتل المسيح وصلبه.
 ومن أنباء الأولين التي ظل الناس في شك من حقيقة أمرها القصة التي تذكر صلب عيسى عليه السلام كما في الأناجيل عند النصارى ، فقد شهد قوم عيسى عليه السلام وكذلك جماهير الرومان حادثة صلب ، ولم يساورهم شك في أن عيسى عليه   
 كما ورد ذلك في إنجيل لوقا{24 :36 -43 } " وفيما هم يتكلمون بهذا وقف يسوع نفسه في وسطهم وقال لهم سلام لكم . فجزعوا وخافوا وظنوا أنهم نظروا روحاً . فقال لهم ما بالكم مضطربين . ولماذا تخطر أفكار في قلوبكم . انظروا يديّ ورجليّ إني أنا هو . جسّوني وانظروا فإن الروح ليس له لحم وعظام كما ترون لي . وحين قال هذا أراهم يديه ورجليه . وبينما هم غير مصدقين من الفرح ومتعجبون قال لهم أعندكم ههنا طعام ؟ فناولوه جزءاً من سمك مشوي وشيئاً من شهد عسل . فأخذ وأكل قدامهم ".
ولم يُريهم جروحاً أو مكان مسامير كما زُور وحُرف ، بل أراهم نفسه بكامل عافيته بعظامه وشحمه ولحمه ، وأراهم يديه ورجليه ، وبما انه يقف على رجليه ويأكُل بيديه ، فهو لم يحدث له شيء ، وأنه ليس روح .
وفي إنجيل يوحنا{20 :19 -29} أراهم يديه وجنبه وفرح التلاميذ ، وعندما لم يُصدق توما إلا أن يرى بنفسه ، أراه المسيح ، ولم يذكُر لهم أثر مسامير وجروح ، توما ظن ان هُناك مكان للمسامير والجُروح .
لأن الذي صُلب تعرض للجلد والضرب المُبرح في جميع جسمه ادى على تشويهه ، وضُرب على راسه ، وحدث تقرحات وجروح في جسمه سال على أثرها دمه ، وكان من المفروض ان لا يصل للصليب حياً ، ودُقت مسامير ضخمه بيديه ورجليه ، بالإضافه للطعنه الكبيره في خاصرته من أحد الجنود ، وموته قبل الإثنان ممن كانوا على الصليب حيث لم يموتا إلا بعد كسر ساقيهما ، ومكوثه في القبر ما يُقارب ال 36 ساعه ، وقبلها عُلق في الهواء والشمس من الصباح إلى المساء بحدود 12 ساعه ، هذا يؤدي لتورم جسمه والتهاب جروحه ، إلا إذا اُعطي مُضادات حيويه قويه جداً وهذه غير مُتوفره ، وتم إدخاله غُرفة عمليات لخيطة خاصرته ، ولن ولا يمكن أن يكون فيما حدث له إلا أن يكون في غُرفة العنايه الحثيثه ما بين الحياه والموت ، أما ان يلتقي المسيح بتلاميذه وهو بكامل عافيته ويتحدث معهم ويمشي على رجليه وياكُل السمك والعسل بيديه ، إلا إذا كان هو لم يتعرض لشيء وانه لم يُجلد ولم يُصلب .
وقد أصبح الجميع في حيرة من حقيقة الأمر، فالناس يقولون : إنه صلب وقد رأوا ذلك رأي العين ، والحواريون يقولون : إنهم قابلوه بعد حادثة الصلب المزعوم بجسده وروحه حياً يرزق ، ولم يجدوا تفسيراً لهذا التناقض إلا قولهم :- إنه صلب ومات ودفن ثم بعث من بين الأموات .

هذ هو القول الفصل فى عيسي عليه السلام: ( إنه عبدالله )
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
(وَإِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ أَأَنْتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّيَ إِلَهَيْنِ مِنْ دُونِ اللَّهِ قَالَ سُبْحَانَكَ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أَقُولَ مَا لَيْسَ لِي بِحَقٍّ إِنْ كُنْتُ قُلْتُهُ فَقَدْ عَلِمْتَهُ تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلَا أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ إِنَّكَ أَنْتَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ (116) مَا قُلْتُ لَهُمْ إِلَّا مَا أَمَرْتَنِي بِهِ أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ وَكُنْتُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا مَا دُمْتُ فِيهِمْ فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنْتَ أَنْتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ وَأَنْتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ (117) إِنْ تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ وَإِنْ تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (118) قَالَ اللَّهُ هَذَا يَوْمُ يَنْفَعُ الصَّادِقِينَ صِدْقُهُمْ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (119) لِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا فِيهِنَّ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (120)

أدلة وحدانية الله في الإنجيل أيها المسيحي والنصرانى العاقل لا تلغ عقلك

أدلة وحدانية الله في الإنجيل
جاءت حقيقة أن " لا إله إلا الله " في عدة مواقع في الإنجيل دون ذكرٍ للابن أو للروح القدس كشركاء لله :
-سفر التكوين الإصحاح 1 : 26 "وقال الله نعمل الإنسان على صورتنا على شبهنا "تفسرها الجملة # 27 "خلق الله الإنسان "إن صيغة الجمع تستعمل للتفخيم والتعظيم ولا تدل عل تعدد الآلهة فنحن نرى أن الملوك يكتبون عند إصدار مرسوم " نحن…ملك المملكة….أمرنا بما…"-خلق الله سبحانه وتعالى جميع الكائنات بنفسه دون أن يشاركه أحد في ذلك كما في : -سفر التكوين الإصحاح 1 كلهسفر التكوين الإصحاح 2 : 2سفر التكوين الإصحاح 2 : 8سفر التكوين الإصحاح 5 : 2 - 3إنجيل متى الإصحاح 19 : 4
-سفر التكوين الإصحاح 17 : 3 "وسقط أبرام على وجهه"أيوب الإصحاح 1 : 20 " وخر على الأرض وسجد"سفر العدد الإصحاح 16 : 22 " فخرا على وجهيهما"إنجيل متى الإصحاح 26 : 39 " وخر على وجهه "رؤيا يوحنا الإصحاح 7 : 11 "وخروا أمام العرش على وجوههم وسجدوا لله "أي أن الجميع كانوا يسجدون لله الواحد ولم يكن معه أحد
-سفر التثنية الإصحاح 4 : 35 " أن الرب هو الإله . ليس آخر سواه "-سفر التثنية الإصحاح 6 : 4 " الرب إلهنا رب واحد "-المزمور 2 : 7 والمزمور 110 : 1 وفي العديد من المزامير تثبت أن الابن لم يكن موجوداً وأن الله وحده هو الأبدي-سفر إشعياء الإصحاح 40 : 28 " إله الدهر الرب خالق أطراف الأرض لا يكل ولا يعيا "أما المسيح عليه السلام فكان يتعب كما في إنجيل يوحنا الإصحاح 4 : 6 " كان يسوع قد تعب من السفر "
-سفر إشعياء الإصحاح 44 : 24 " أنا الرب صانع كل شيء "-سفر إشعياء الإصحاح 45 : 5 "أنا الرب وليس آخر. لا إله سواي "-سفر إشعياء الإصحاح 46 : 9 " لأني أنا الله وليس آخر .الإله وليس مثلي "-سفر هوشع الإصحاح 13 : 4 " وإلهاً سواي لست تعرف "-سفر حبقوق الإصحاح 1 : 12 " ألست أنت منذ الأزل يا ربُّ إلهي قدوسي لا تموت "وفي رسالة بولس الأولى إلى تيموثاوس الإصحاح 6 : 16 " الذي وحده له عدم الموت "الله سبحانه وتعالى حي لا يموت أما المسيح عليه السلام فقد كان ميتا كما جاء في رؤيا يوحنا الإصحاح 1 : 18 "وكنت ميتاً وها أنا حي "
-إنجيل متى الإصحاح 4 : 10 من أقوال المسيح عليه السلام : -" للرب إلهك تسجد وإياه وحده تعبد "-إنجيل متى الإصحاح 6 : 24 من أقوال المسيح عليه السلام : -" لا يقدر أحد أن يخدم سيدين"-إنجيل متى الإصحاح 19 : 17 + إنجيل مرقس الإصحاح 10 : 18من أقوال المسيح عليه السلام : -" ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله "-إنجيل متى الإصحاح 22 : 37 - 38 من أقوال المسيح عليه السلام : -" تحب الرب إلهك من كل قلبك …..هذه هي الوصية الأولى والعظمى"-إنجيل متى الإصحاح 23 : 9 من أقوال المسيح عليه السلام : -" لأن أباكم واحد الذي في السماء "-إنجيل مرقس الإصحاح 12 : 29 من أقوال المسيح عليه السلام:-"إن أول كل الوصايا… الرب إلهنا رب واحد"-إنجيل مرقس الإصحاح 13 : 32 من أقوال المسيح عليه السلام : -" وتلك الساعة فلا يعلم بهما أحد ولا الملائكة الذين في السماء ولا الابن إلا الآب "-إنجيل يوحنا الإصحاح 1 : 18 " الله لم يره أحد قط "-إنجيل يوحنا الإصحاح 17 : 3 من أقوال المسيح عليه السلام : -" أنت الإله الحقيقي وحدك "-رسالة بولس الأولى إلى أهل كورنثوس الإصحاح 15 : 28 " كي يكون الله الكل في الكل "
-رسالة بولس الأولى إلى تيموثاوس الإصحاح 1 : 17" وملك الدهور الذي لا يفنى ولا يُرى الإله الحكيم وحده له الكرامة والمجد إلى دهر الدهور "-رسالة بولس الأولى إلى تيموثاوس الإصحاح 2 : 5 " يوجد إله واحد ووسيط واحد بين الله والناس "كل نبي وسيط بين الله سبحانه وتعالى والناس بمعنى أنه ينقل رسالة الله إلى للناس-رسالة بولس الأولى إلى تيموثاوس الإصحاح 6 : 15 - 16" العزيز الوحيد ملك الملوك ورب الأرباب الذي وحده له عدم الموت ساكناً في نور لا يدنى منه أحد الذي لم يره أحد من الناس ولا يقدر أن يراه الذي له الكرامة والقدرة الأبدية "
-رؤيا يوحنا الإصحاح 1 : 8 " أنا هو الألف والياء البداية والنهاية يقول الرب " أي أن الرب قال هذا وليس المسيح عليه السلام والدليل أنها جاءت من كلام الله سبحانه وتعالى في رؤيا يوحنا الإصحاح 21 : 6 " أنا هو الألف والياء البداية والنهاية " -رؤيا يوحنا الإصحاح 4 : 3 + رؤيا يوحنا الإصحاح 5 : 1" ثم رأيت عرشاً عظيماً والجالس عليه " يتكلم عن الله جل جلاله وعرشه . دون وجود المسيح عليه السلام
-رؤيا يوحنا الإصحاح 11 : 16 " وسجدوا لله "سجدوا لله سبحانه وتعالى وحده
-رؤيا يوحنا الإصحاح 20 : 6 " سيكونون كهنةً لله والمسيح "تدل على أن الله سبحانه وتعالى والمسيح عليه السلام منفصلان
هل هذه صفات إله ؟! هوعيسي الرسول الذي يقر لله بالألوهية فكرعزيزى النصرانى ولا تعطل نعمة الله

س : لمن يوجه يسوع صلاته ؟
وكان يسوع يصلى و يوجه صلاته لله :
ففي مرقس (1 : 35 ) :
َ "وفي الصبح باكر جداً قام وخرج ومضى إلى موضع خلاء وكان يصلي هناك" .
س : هل يسوع يشهد بتوحيد الله ؟ .
جـ : في يوحنا ( 17 : 3 ) :
َ "وهذه هي الحياة الأبدية أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلته" .
وفي مرقس (12 : 28 – 29 ):
َ "فجاء واحد من الكتبة ... سأله أية وصية هي أول الكل ؟ . فأجابه يسوع : إن أول كل الوصايا هى اسمع يا إسرائيل . الرب إلهنا رب واحد" .
وفي لوقا (18 : 19 ) :
َ "ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله" .
هذاهو الرب الذي يعبد من دون الله

4 – يسوع مجرب من الشيطان :
في لوقا (4 : 1 ، 2 ، 13 ) :
َ " أما يسوع ... أربعين يومًا يجرب من إبليس ... ولما أكمل إبليس كل تجرِبة فارقه إلى حين" .
وفي رسالة بولس إلى العبرانيين (4 : 15 ) يقول عن يسوع :
َ "بل مجرب في كل شيء مثلنا بلا خطية" .
بينما يقول يعقوب في (1 : 13 ) :
َ "لأن الله غير مجرب بالشرور وهو لا يجرب أحداً . ولكن كل واحد يجرب إذا انجذب وانخدع من شهوته" .
– يسوع يعترف بذنوبه ويتوب !!
في متى (3 : 13 ) :
َ "حينئذ جاء يسوع من الجليل إلى الأردن إلى يوحنا ليعتمد منه" .
وقد تم تغيير لفظ "يتعمد" إلى "يُعتمد" .
– يسوع صفاته مثل الناس جميعاً :
أ – يسوع يجوع :
َ "وفي الصبح إذا كان راجعاً من المدينة جاع"
(متى 21 : 18)
ب – يسوع عطشان :
َ "قال : أنا عطشان" (يوحنا 19 : 28)
جـ : يسوع ينام :
َ "وكان هو نائم" (متى 8 : 24)
د – يسوع يتعب :
َ "فإذا كان يسوع قد تعب من السفر جلس هكذا على البئير"
(يوحنا 4 :6)
هـ - يسوع يبكي :
َ "بكى يسوع" (يوحنا 11 : 35)
و – يسوع ينزعج :
َ"انزعج بالروح واضطرب" (يوحنا 11 : 33)
ز – يسوع يحزن ويكتئب :
َ "وابتدأ يحزن ويكتئب" (متى 26 : 37)
ح – يسوع ضعيف :
فكر أيها النصرانى العاقل هل المسيح إنسان أم اله

ويقول متى (19 : 16-17) :
َ " وإذا واحد تقدم وقال له : أيها المعلم الصالح أي صلاح أعمل لتكون لي الحياة الأبدية ، فقال له : لماذا تدعوني صالحاً ، ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله" .

يقول يوحنا (14 : 29) على لسان المسيح : "أبي أعظم مني"
ويقول مرقس (13 : 32) نقلاً عن السيد المسيح :
"وأما ذلك اليوم وتلك الساعة فلا يعلم بها أحد ولا الملائكة الذين في السماء ولا الابن إلا الآب" .

س20 : هل يمكن رؤية الله ؟ .
جـ : في يوحنا (1 : 18) :
َ "الله لم يره أحد قط" .
وفي رسالة بولس الأولى إلى تيموثاوس (6 : 16) :
َ "ساكنًا في نور لا يُدنى منه الذي لم يره أحد من الناس ولا يقدر أن يراه الذي له الكرامة والقدرة الأبدية" .
وفي الخروج (33 :20) :
َ "وقال (الله) : لا تقدر أن ترى وجهي ؛ لأن الإنسان لا يراني ويعيش

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق